صمتكِ عن البوح جريمة، ندعم الناجيات من التحرش
تخاف النساء من البوح بسبب عدم تصديق الناس لهن، وقد يلمن أنفسهن في أحيان كثيرة، فيظننّ أن الحادث صار بسببهن، ويبقين حاملات للذكرى الأليمة، والتي تثيرها كل قصة أخرى يقرأنها، أو يسمعن عنها. (ن.ز) إحدى الناجيات تروي لحماية قصتها وترجع بذاكرتها إلى أصعب سنوات حياتها على حد تعبيرها: “تذكرت حادثاً وقع لي عندما كنت مصابة
انفصال زوجي وتحرش محارم والضحية طفلة
التحرش الجنسي من الأقارب نسباً ودماً، لا أحد يجرؤ على التحدث عنه، حتى المنابر الإعلامية لا تناقشه بتفاصيله، إنما تكتفي بمناقشه الجريمة بذاتها، مجردة من هوية مرتكبها. ولكن التحرش بشكل عام جريمة مختلفة تماما عن جريمة التحرش من الأقارب، أي التحرش الجنسي الذي يقع على الضحية من أحد أفراد العائلة، أي أن الضحية والجاني من
زيارة المفوضية السامية لشؤون اللاجئين لحماية
قام وفد من المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين بزيارة مؤسسة حماية للمراة والطفل في مقر المؤسسة في عجمان بحضور سمو الشيخة عزة بنت راشد النعيمي رئيس المؤسسة وذلك لتعزيز قنوات الاتصال والتعاون. تم الحديث خلال الجلسة عن دور المفوضية بإعادة توطين اللاجئين ودمجهم في المجتمع وعن الاسهامات التي تقوم بها حماية مع العديد من
حتى أنتِ يا باربي ؟! .. “إنها مسألة ثقة”
لعبة باربي الشهيرة مثال على الموديل الجميلة، والتي تقف كثير من النسويات ضد النموذج الذي تمثله من أن المرأة هي لعبة وعليها أن تكون نحيلة أنيقة جميلة وتلبي كل طموحات الرجل وخيالاته الجنسية. ولكن ان ظهرت باربي بحلة جديدة تماما وكما لم تريها من قبل، امرأة معنفة تتعرض للضرب والإهانة الجسدية وربما التحرش الجنسي
رؤية المؤسسة ورسالتها
صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان
لأننا نؤمن أن لكل فـرد الحـق فــي العـيش بكرامه متمتعا بكـافة حقوقه دونما تمييز , ولأننا نؤمن بـأن الأســرة المستقرة هــي العمـاد الـحي للمجتمع الآمن والسعـيد بـدأت مــؤسسة حماية للمرأة والطـفل مسيرة العـمل الاجتماعي في دولة الامـــارات العــربية المتحــدة وإمــارة عجمان بصورة خاصة فـي الثـامن مــن شهـر مـارس للعام 2017 بتوجيه ودعـم مــن صـاحب السمـو الشيخ حميد بن راشد النعيمـي , عضو المـجلس الأعلـى حـاكم عجمـان حفظه الله ورعاه برؤية واضحة تهدف إلى (مجتمع إماراتي آمن وخال من العنف بكافة أشكاله ) وبرسالة تهدف مـن خلالها مؤسســة حماية للـمرأة والـطفل الــى نشر ثقــافة التفــاهم والتسـامح والحـوار والشـراكة علـى صعيد الأسرة والمجتمع ورفــع الــوعي للــحد مـن الـــعنف وتعزيـز الحوار بيــن الافـراد , والـتدخـل لضـمان الحماية والـعدالة والـكرامة لضحايا العنـف مـن النسـاء والاطـفال.ء

سرعة الاستجابة
سرعة الاستجابة والتدخل السريع للحالات الطارئة
24/7 خدماتنا على مدار الساعة
24/7 نقوم على استقبال الحالات على مدار الساعة
فريق عمل مهني
فريق عمل مخصص ولديه خبرة كبيرة في التعامل مع كافة الحالات
نقدم الرعاية الكاملة
نقدم الرعاية والدعم النفسي والمعنوي
كلمة رئيس المؤسسة
سمو الشيخة عزة بنت راشد النعيمي – رئيس مؤسسة حماية للمرأة والطفل
حماية للمرأة والطفل خطوة في الاتجاه الصحيح
حاول الإنسان منذ عرف العيش في تجمعات بشرية مستقرة، أن يضع تشريعات تصون كرامة أفراده،وتكفل لهم حقوقهم،وتحميهم مـن شتى أصناف العنـف والاضطهاد، وقد عزّزت الشرائع السماوية هـذه الحقوق وحثت على رعايتها، وكلما تطوّرت المجتمعات نضجت تشريعاتها، وتعزّز دور المؤسسات التـي تـكفل هـذه الحقوق. تعرضت الـمرأة والطفل في المجتمعات القديمة إلى انتهاكات صارخة لكونهما الحـلقة الأضعف في النسيج الاجتماعي لمـجتمع يهيمن عليه منطق القوة، وقد فاقمت الحروب التـي خاضـتها البشرية علـى مر العصور من هذه المشكلة. وانطلاقًا من حرص المجتمعات المدنية الحديثة على وضـع حـد لمعاناة المرأة والطفل وصون حقوقهما، فقد عـملت على إنشاء منظمات دولية متخصصة تقـوم بدور التوجيه والمساعد والرقابة على المؤسسات ذات الشأن المماثل فـي المجتمعات كافة. وقد تعاونت دولة الإمارات العـربية المتحدة منذ تأسيسها مع المنظمات الدولية المتخصصة والتزمت بمعاييرها،وحققـت أفـضل التـصنيفات بين دول العـالم في مجال الرعاية الاجتماعية، وحرصت دولة الإمارات العربية المتحدة بتـوجيهات سامية مـن قيادتها الرشيدة على سن التشريعات التي تكفل للمرأة والطفل كافة الحقوق. وعلى مدى سنوات خلت؛ قمت وبـجهد شخصي، بمـعالجة عـدد من القضايا التي تخص المرأة والطفل في عجمان، لعدم وجود مؤسسة ذات اختصاص تطلّع بهذه المهمة، وانطلاقًا مــن هــذا الواقع كانت الخطوة الأولى نحو إنشاء مـؤسسة حمـاية للمرأة والـطفل في إمارة عجمان لـتكون الملاذ الآمن والسند القوي للمرأة والطفل في الإمارة بصفة خاصة وباقي الإمارات بصفة عامة، ولتعمل عـلى صون حقوقهما وحمايتهما مـن كافة أشكال العـنف والاستغلال، ولضمان تمتعهما بالحقوق والحريات التي تكفـلها تشريعات وقوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.إن مؤسسة حماية للمرأة والطـفل في سعيها لتحقيق أهدافها تبذل أقصى الجهود بالـتعاون مع المؤسات الأخرى ذات الاهتمام المشترك لتحقيق أعلى درجات الأمن والاستقرار والحماية للمرأة والــطفل، ونـأمل بمـشاركة الخيرين من أبنـاء مجتمع الإمارات إلـى تحقـيق رؤيتها فـي مجتمع إماراتي آمن خال من العنف بـكافة أشكاله.ء
—نهتم للجميع دائما
نستقبل جميع الحالات على مدار الساعة 24/07
من أقوال قادة دولة الإمارات
الإحصائية السنوية للمؤسسة
تعمل مؤسسة حماية على جمع الإحصائية السنوية والعمل جاهده في تقليل الحالات المستقبلة























