العنف الجنسي ضد المرأة وباء اجتماعي
واحدة من كل ثلاث نساء في العالم تتعرض خلال حياتها لعنف جسدي أو جنسي. الواقع أن النساء من جميع الأصول وفي جميع الأماكن يمكن أن يتأثّرن بهذه المشكلة. وإنها لحقيقة محزنة. فالعديد من النساء تعرضن لبعضٍ أشكال العنف أو التحرش أو التمييز. هذا وباء اجتماعي يمكن أن ينعكس على حياة نساء معروفات من قبلكم أنتم
النجاة من الإدمان .. لأنك تستحقين النجاة
قصتنا اليوم عن امرأة استطاعت أن تكون بين صفوف الناجيات، لكن هذه المرة لم يكن العنف بطل الرواية بل كان الإدمان. بعد وفاة أبيها بعمر صغير بقيت (ك.د) الوحيدة بين أشقائها الصبية ولم تكن تعلم ما ينتظرها أو ما سيحدث فرقاً في حياتها نتيجة الإهمال الكبير الذي تعرضت له من قبل أمها التي قضت أياماً
“هل تلعنني الملائكة” قصص الإكراه الزوجي الى متى؟
“الإكراه الزوجي” الذي تعارضه الإنسانية، ويُشرّعه الكثيرون باسم الدين، والعادات، والتقاليد. فيعتبر البعض أن الملائكة تلعن المرأة التي ترفض ممارسة الجنس مع زوجها. فيما تتعرض 35% من النساء لاعتداء جسدي أو جنسي من الشريك بحسب تقرير صادر عن الأمم المتحدة، لا تزال العديد من المجتمعات تشرّع الإكراه لثلاثة أسباب هي: عدم تجريمه، سوء تلقي النصوص
زيارة وفد القنصلية العراقية في الإمارات لمؤسسة حماية
ضمن إطار التعاون المشترك وبحث إمكانية تطوير الجهود في سبيل خدمة المجتمع زار وفد من القنصلية العراقية في الإمارات مؤسسة حماية للمرأة والطفل في عجمان للبحث بشأن بعض الحالات العراقية الجنسية ومناقشة سبل توحيد الجهود وتحضير توقيع اتفاقية ومذكرة تعاون وتفاهم بين الجهتين مثمرين جهود المؤسسة في خدمة الجالية العراقية وكافة المقيمين على أرض دولة
رؤية المؤسسة ورسالتها
صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان
لأننا نؤمن أن لكل فـرد الحـق فــي العـيش بكرامه متمتعا بكـافة حقوقه دونما تمييز , ولأننا نؤمن بـأن الأســرة المستقرة هــي العمـاد الـحي للمجتمع الآمن والسعـيد بـدأت مــؤسسة حماية للمرأة والطـفل مسيرة العـمل الاجتماعي في دولة الامـــارات العــربية المتحــدة وإمــارة عجمان بصورة خاصة فـي الثـامن مــن شهـر مـارس للعام 2017 بتوجيه ودعـم مــن صـاحب السمـو الشيخ حميد بن راشد النعيمـي , عضو المـجلس الأعلـى حـاكم عجمـان حفظه الله ورعاه برؤية واضحة تهدف إلى (مجتمع إماراتي آمن وخال من العنف بكافة أشكاله ) وبرسالة تهدف مـن خلالها مؤسســة حماية للـمرأة والـطفل الــى نشر ثقــافة التفــاهم والتسـامح والحـوار والشـراكة علـى صعيد الأسرة والمجتمع ورفــع الــوعي للــحد مـن الـــعنف وتعزيـز الحوار بيــن الافـراد , والـتدخـل لضـمان الحماية والـعدالة والـكرامة لضحايا العنـف مـن النسـاء والاطـفال.ء

سرعة الاستجابة
سرعة الاستجابة والتدخل السريع للحالات الطارئة
24/7 خدماتنا على مدار الساعة
24/7 نقوم على استقبال الحالات على مدار الساعة
فريق عمل مهني
فريق عمل مخصص ولديه خبرة كبيرة في التعامل مع كافة الحالات
نقدم الرعاية الكاملة
نقدم الرعاية والدعم النفسي والمعنوي
كلمة رئيس المؤسسة
سمو الشيخة عزة بنت راشد النعيمي – رئيس مؤسسة حماية للمرأة والطفل
حماية للمرأة والطفل خطوة في الاتجاه الصحيح
حاول الإنسان منذ عرف العيش في تجمعات بشرية مستقرة، أن يضع تشريعات تصون كرامة أفراده،وتكفل لهم حقوقهم،وتحميهم مـن شتى أصناف العنـف والاضطهاد، وقد عزّزت الشرائع السماوية هـذه الحقوق وحثت على رعايتها، وكلما تطوّرت المجتمعات نضجت تشريعاتها، وتعزّز دور المؤسسات التـي تـكفل هـذه الحقوق. تعرضت الـمرأة والطفل في المجتمعات القديمة إلى انتهاكات صارخة لكونهما الحـلقة الأضعف في النسيج الاجتماعي لمـجتمع يهيمن عليه منطق القوة، وقد فاقمت الحروب التـي خاضـتها البشرية علـى مر العصور من هذه المشكلة. وانطلاقًا من حرص المجتمعات المدنية الحديثة على وضـع حـد لمعاناة المرأة والطفل وصون حقوقهما، فقد عـملت على إنشاء منظمات دولية متخصصة تقـوم بدور التوجيه والمساعد والرقابة على المؤسسات ذات الشأن المماثل فـي المجتمعات كافة. وقد تعاونت دولة الإمارات العـربية المتحدة منذ تأسيسها مع المنظمات الدولية المتخصصة والتزمت بمعاييرها،وحققـت أفـضل التـصنيفات بين دول العـالم في مجال الرعاية الاجتماعية، وحرصت دولة الإمارات العربية المتحدة بتـوجيهات سامية مـن قيادتها الرشيدة على سن التشريعات التي تكفل للمرأة والطفل كافة الحقوق. وعلى مدى سنوات خلت؛ قمت وبـجهد شخصي، بمـعالجة عـدد من القضايا التي تخص المرأة والطفل في عجمان، لعدم وجود مؤسسة ذات اختصاص تطلّع بهذه المهمة، وانطلاقًا مــن هــذا الواقع كانت الخطوة الأولى نحو إنشاء مـؤسسة حمـاية للمرأة والـطفل في إمارة عجمان لـتكون الملاذ الآمن والسند القوي للمرأة والطفل في الإمارة بصفة خاصة وباقي الإمارات بصفة عامة، ولتعمل عـلى صون حقوقهما وحمايتهما مـن كافة أشكال العـنف والاستغلال، ولضمان تمتعهما بالحقوق والحريات التي تكفـلها تشريعات وقوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.إن مؤسسة حماية للمرأة والطـفل في سعيها لتحقيق أهدافها تبذل أقصى الجهود بالـتعاون مع المؤسات الأخرى ذات الاهتمام المشترك لتحقيق أعلى درجات الأمن والاستقرار والحماية للمرأة والــطفل، ونـأمل بمـشاركة الخيرين من أبنـاء مجتمع الإمارات إلـى تحقـيق رؤيتها فـي مجتمع إماراتي آمن خال من العنف بـكافة أشكاله.ء
—نهتم للجميع دائما
نستقبل جميع الحالات على مدار الساعة 24/07
من أقوال قادة دولة الإمارات
الإحصائية السنوية للمؤسسة
تعمل مؤسسة حماية على جمع الإحصائية السنوية والعمل جاهده في تقليل الحالات المستقبلة























