الصفحة الرئيسية

أهلًا وسهلًا بكم في مؤسسة حماية للمرأة والطفل حماية لمجتمع آمن وخال من العنف بكافة أشكاله


الحلم الوردي لابنة العشرين عام لم يكتمل وتحول الى كابوس
يُعتبر العنف الزوجي ظاهرة اجتماعية ونفسية، تحدث في جميع الثقافات والتوجهات والتقاليد والأعراف، فهو لا يتعلق بالمستوى الاقتصادي أو التعليمي للأسرة والخلفيات المورثة والأعمار، وتُعدّ ظاهرةً خطيرةً وسلبيةً في مجتمعنا لما تحمله من تهديدِ لكيان المرأة. – ضرب مبرح وتهديد بالقتل قصتنا اليوم عن دانا (اسم مستعار) ابنة العشرين ربيعاً التي حضرت الى مؤسستنا مع
«جيران السوء».. إزعاج وانتهاك خصوصية بعيداً عن القانون
يواجه سكان الأبنية والأبراج خلافات مع بعض جيرانهم، بسبب إزعاجهم المستمر لهم في ساعات النهار أو الليل، وتحولهم إلى ما يشبه أبراج المراقبة، إذ يرصدون تحركاتهم أولاً بأول، ويتدخلون في شؤونهم، وينشرون الأخبار عنهم بل وقد يصل الأمر بالبعض منهم بتقديم شكوى مزيفة ضد جيرانه واتهامهم واختلاق القصص والروايات عنهم وهذا ما سنرويه في حالة
الشك بين الزوجين .. غيرة من النوع السيء
الشك والحب لا يجتمعان في بيت واحد… إيمان راسخ في ذهن العديد من الأزواج الذين يؤمنون بأنّ الشك يقتل المودّة والعاطفة، ويدمّر الرحمة بين أفراد الأسرة الواحدة. بين الشك والأمن والاستقرار، فرق شاسع يشبه جغرافياً الاختلاف بين القطبين الشمالي والجنوبي. لكن هل يوجد حب لا يدخله أي نوع من الشك؟ الشك هو الغيرة السيئة يؤكد علماء النفس

تحت ضوء العنف: قصة صمود سيدة في مواجهة التعذيب والاستغلال
  تُعَدُّ قضايا العنف الأسري والتعذيب ظاهرة مستنكرة بشدة تستوجب التدخل العاجل والفعّال من قبل السلطات المختصة والمجتمع بأسره. وتعتبر النساء ضحايا للعنف الأسري في أكثر الحالات تأثيراً، حيث يتعرضن لتعذيب نفسي وجسدي على يد الشركاء أو أفراد العائلة. في ضوء ذلك، تأتي حالة السيدة (تُحافظ على اسمها لحفظ خصوصيتها) كمثال يُظهر الألم الذي تتكبده

رؤية المؤسسة ورسالتها


صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان

لأننا نؤمن أن لكل فـرد الحـق فــي العـيش بكرامه متمتعا بكـافة حقوقه دونما تمييز , ولأننا نؤمن بـأن الأســرة المستقرة هــي العمـاد الـحي للمجتمع الآمن والسعـيد بـدأت مــؤسسة حماية للمرأة والطـفل مسيرة العـمل الاجتماعي في دولة الامـــارات العــربية المتحــدة وإمــارة عجمان بصورة خاصة فـي الثـامن مــن شهـر مـارس للعام 2017 بتوجيه ودعـم مــن صـاحب السمـو الشيخ حميد بن راشد النعيمـي , عضو المـجلس الأعلـى حـاكم عجمـان حفظه الله ورعاه برؤية واضحة تهدف إلى  (مجتمع إماراتي آمن وخال من العنف بكافة أشكاله ) وبرسالة تهدف مـن خلالها مؤسســة حماية للـمرأة والـطفل الــى نشر ثقــافة التفــاهم والتسـامح والحـوار والشـراكة علـى صعيد الأسرة والمجتمع ورفــع الــوعي للــحد مـن الـــعنف وتعزيـز الحوار بيــن الافـراد , والـتدخـل لضـمان الحماية والـعدالة والـكرامة لضحايا العنـف مـن النسـاء والاطـفال.ء

كلمة رئيس المؤسسة

سمو الشيخة عزة بنت راشد النعيمي – رئيس مؤسسة حماية للمرأة والطفل

حماية للمرأة والطفل خطوة في الاتجاه الصحيح

حاول الإنسان منذ عرف العيش في تجمعات بشرية مستقرة، أن يضع تشريعات تصون كرامة أفراده،وتكفل لهم حقوقهم،وتحميهم مـن شتى أصناف العنـف والاضطهاد، وقد عزّزت الشرائع السماوية هـذه الحقوق وحثت على رعايتها، وكلما تطوّرت المجتمعات نضجت تشريعاتها، وتعزّز دور المؤسسات التـي تـكفل هـذه الحقوق. تعرضت الـمرأة والطفل في المجتمعات القديمة إلى انتهاكات صارخة لكونهما الحـلقة الأضعف في النسيج الاجتماعي لمـجتمع يهيمن عليه منطق القوة، وقد فاقمت الحروب التـي خاضـتها البشرية علـى مر العصور من هذه المشكلة. وانطلاقًا من حرص المجتمعات المدنية الحديثة على وضـع حـد لمعاناة المرأة والطفل وصون حقوقهما، فقد عـملت على إنشاء منظمات دولية متخصصة تقـوم بدور التوجيه والمساعد والرقابة على المؤسسات ذات الشأن المماثل فـي المجتمعات كافة. وقد تعاونت دولة الإمارات العـربية المتحدة منذ تأسيسها مع المنظمات الدولية المتخصصة والتزمت بمعاييرها،وحققـت أفـضل التـصنيفات بين دول العـالم في مجال الرعاية الاجتماعية، وحرصت دولة الإمارات العربية المتحدة بتـوجيهات سامية مـن قيادتها الرشيدة على سن التشريعات التي تكفل للمرأة والطفل كافة الحقوق. وعلى مدى سنوات خلت؛ قمت وبـجهد شخصي، بمـعالجة عـدد من القضايا التي تخص المرأة والطفل في عجمان، لعدم وجود مؤسسة ذات اختصاص تطلّع بهذه المهمة، وانطلاقًا مــن هــذا الواقع كانت الخطوة الأولى نحو إنشاء مـؤسسة حمـاية للمرأة والـطفل في إمارة عجمان لـتكون الملاذ الآمن والسند القوي للمرأة والطفل في الإمارة بصفة خاصة وباقي الإمارات بصفة عامة، ولتعمل عـلى صون حقوقهما وحمايتهما مـن كافة أشكال العـنف والاستغلال، ولضمان تمتعهما بالحقوق والحريات التي تكفـلها تشريعات وقوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.إن مؤسسة حماية للمرأة والطـفل في سعيها لتحقيق أهدافها تبذل أقصى الجهود بالـتعاون مع المؤسات الأخرى ذات الاهتمام المشترك لتحقيق أعلى درجات الأمن والاستقرار والحماية للمرأة والــطفل، ونـأمل بمـشاركة الخيرين من أبنـاء مجتمع الإمارات إلـى تحقـيق رؤيتها فـي مجتمع إماراتي آمن خال من العنف بـكافة أشكاله.ء

نهتم للجميع دائما

نستقبل جميع الحالات على مدار الساعة  24/07

الخط الساخن

من أقوال قادة دولة الإمارات

«لقد جعلنا تمكين المرأة أولوية وطنية مُلحة، وبفضل هذا التخطيط السليم أصبح لدولتنا سجل متميز في مجال حقوق المرأة، فهي تتمتع بكامل الحقوق وتمارس الأنشطة جميعها من دون تمييز، والأبواب جميعاً مفتوحة أمامها، لتحقيق المزيد من التقدم والتطور»

المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان – رحمه الله

“لقد انتشل الإسلام المرأة من ظلمات القهر والاستعباد والجهل والتخلق وأقر لها شخصيتها وكفل لها حقوقها في شتى المجالات ”

من اقوال سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (رحمه الله)

“تتمثل مهمتنا في توفير بيئة تُطلق إمكانات المرأة – بيئة تحمي كرامتها وأنوثتها، وتساعدها على إيجاد التوازن الضروري في حياتها، وتُقدر مواهبها وقدراتها. وإذا ما نجحنا في توفير هذه البيئة، فأنا على ثقة من أن المرأة ستفعل المعجزات”

صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة – حاكم دبي

الإحصائية السنوية للمؤسسة

تعمل مؤسسة حماية على جمع الإحصائية السنوية والعمل جاهده في تقليل الحالات المستقبلة

جدول الاحصائية

Unable to load Tweets

Follow

ازرع الأمل

نتقبل مساهماتكم التي تذهب لضحايا العنف من النساء والأطفال على الحساب الجاري

بنـك دبــي الإســــلامي – الامـــــارات العـــــربية المتـــــــحدة

HIMAYA ASSOCIATION FOR WOMEN AND CHILD

رقــــم الحســاب : 097520106331801

 AE590240097520106331801 : رقم الاي بان الدولي

مســاهمـــاتكم الجـليلـــة تضمــن لهـــم حـيـــاة كـريمـــــة


12 + 1 =