الصفحة الرئيسية

أهلًا وسهلًا بكم في مؤسسة حماية للمرأة والطفل حماية لمجتمع آمن وخال من العنف بكافة أشكاله


قضية مجهولي النسب إلى الواجهة من جديد
قضية مجهولي النسب تعتبر من القضايا الاجتماعية والقانونية الهامة التي تحتاج إلى الاهتمام والتدخل. إن عدم معرفة النسب يمكن أن يؤثر سلبًا على حياة الأفراد من ناحية الهوية الشخصية والاجتماعية والقانونية. تتفاوت حلول هذه القضية من بلد لآخر، وتتضمن عادةً إجراءات قانونية لتحديد الهوية والنسب، مثل التحقيق في السجلات الرسمية، واستخدام تقنيات الحمض النووي (DNA)
من جحيم العنف الأسري .. نداء من أجل الكرامة
تعيش سارة (اسم مستعار لحماية الهوية)، البالغة من العمر 22 عاماً، في صمت مرير تحت ظلال العنف الأسري المتواصل. منزلها لم يعد مأوى للسلام والأمان، بل أصبح مسرحًا لسلسلة من الإهانات والضربات القاسية التي تطالها يومياً من قبل زوجها الأصغر منها بسنتين ووالدته. تصف سارة تلك اللحظات بأنها ليست أكثر من كوابيس متكررة، حيث تتعرض
بين الحب والألم رحلة وصلت في نهايتها للطلاق الرحيم
يعتبر الطلاق قرارًا شخصيًا وصعبًا يتخذه الأزواج في بعض الأحيان نتيجة لظروف صعبة تواجه علاقتهم. وغالباً ما يرتبط بصورة بشعة ومعاناة نفسية، لكن في قصتنا اليوم حالة بعيدة كل البعد عن الصورة النمطية التي تدور في الأذهان عن الطلاق، في هذا التقرير، سنسلط الضوء على حالة الطلاق الحضاري النابع من احترام وود بين سيدة وزوجها.

تأثير مواقع التواصل الاجتماعي في زيادة العنف اللفظي عند النساء
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تمكنت من ربط العالم بشكل غير مسبوق. ومع ذلك، فإن هذه المنصات ليست خالية من الجوانب السلبية، إذ أصبحت بيئة خصبة للتحرش اللفظي ضد النساء. يهدف هذا التقرير إلى استعراض كيفية تأثير مواقع التواصل الاجتماعي في زيادة التحرش اللفظي ضد النساء، وأسباب هذا الظاهرة،

رؤية المؤسسة ورسالتها


صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان

لأننا نؤمن أن لكل فـرد الحـق فــي العـيش بكرامه متمتعا بكـافة حقوقه دونما تمييز , ولأننا نؤمن بـأن الأســرة المستقرة هــي العمـاد الـحي للمجتمع الآمن والسعـيد بـدأت مــؤسسة حماية للمرأة والطـفل مسيرة العـمل الاجتماعي في دولة الامـــارات العــربية المتحــدة وإمــارة عجمان بصورة خاصة فـي الثـامن مــن شهـر مـارس للعام 2017 بتوجيه ودعـم مــن صـاحب السمـو الشيخ حميد بن راشد النعيمـي , عضو المـجلس الأعلـى حـاكم عجمـان حفظه الله ورعاه برؤية واضحة تهدف إلى  (مجتمع إماراتي آمن وخال من العنف بكافة أشكاله ) وبرسالة تهدف مـن خلالها مؤسســة حماية للـمرأة والـطفل الــى نشر ثقــافة التفــاهم والتسـامح والحـوار والشـراكة علـى صعيد الأسرة والمجتمع ورفــع الــوعي للــحد مـن الـــعنف وتعزيـز الحوار بيــن الافـراد , والـتدخـل لضـمان الحماية والـعدالة والـكرامة لضحايا العنـف مـن النسـاء والاطـفال.ء

كلمة رئيس المؤسسة

سمو الشيخة عزة بنت راشد النعيمي – رئيس مؤسسة حماية للمرأة والطفل

حماية للمرأة والطفل خطوة في الاتجاه الصحيح

حاول الإنسان منذ عرف العيش في تجمعات بشرية مستقرة، أن يضع تشريعات تصون كرامة أفراده،وتكفل لهم حقوقهم،وتحميهم مـن شتى أصناف العنـف والاضطهاد، وقد عزّزت الشرائع السماوية هـذه الحقوق وحثت على رعايتها، وكلما تطوّرت المجتمعات نضجت تشريعاتها، وتعزّز دور المؤسسات التـي تـكفل هـذه الحقوق. تعرضت الـمرأة والطفل في المجتمعات القديمة إلى انتهاكات صارخة لكونهما الحـلقة الأضعف في النسيج الاجتماعي لمـجتمع يهيمن عليه منطق القوة، وقد فاقمت الحروب التـي خاضـتها البشرية علـى مر العصور من هذه المشكلة. وانطلاقًا من حرص المجتمعات المدنية الحديثة على وضـع حـد لمعاناة المرأة والطفل وصون حقوقهما، فقد عـملت على إنشاء منظمات دولية متخصصة تقـوم بدور التوجيه والمساعد والرقابة على المؤسسات ذات الشأن المماثل فـي المجتمعات كافة. وقد تعاونت دولة الإمارات العـربية المتحدة منذ تأسيسها مع المنظمات الدولية المتخصصة والتزمت بمعاييرها،وحققـت أفـضل التـصنيفات بين دول العـالم في مجال الرعاية الاجتماعية، وحرصت دولة الإمارات العربية المتحدة بتـوجيهات سامية مـن قيادتها الرشيدة على سن التشريعات التي تكفل للمرأة والطفل كافة الحقوق. وعلى مدى سنوات خلت؛ قمت وبـجهد شخصي، بمـعالجة عـدد من القضايا التي تخص المرأة والطفل في عجمان، لعدم وجود مؤسسة ذات اختصاص تطلّع بهذه المهمة، وانطلاقًا مــن هــذا الواقع كانت الخطوة الأولى نحو إنشاء مـؤسسة حمـاية للمرأة والـطفل في إمارة عجمان لـتكون الملاذ الآمن والسند القوي للمرأة والطفل في الإمارة بصفة خاصة وباقي الإمارات بصفة عامة، ولتعمل عـلى صون حقوقهما وحمايتهما مـن كافة أشكال العـنف والاستغلال، ولضمان تمتعهما بالحقوق والحريات التي تكفـلها تشريعات وقوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.إن مؤسسة حماية للمرأة والطـفل في سعيها لتحقيق أهدافها تبذل أقصى الجهود بالـتعاون مع المؤسات الأخرى ذات الاهتمام المشترك لتحقيق أعلى درجات الأمن والاستقرار والحماية للمرأة والــطفل، ونـأمل بمـشاركة الخيرين من أبنـاء مجتمع الإمارات إلـى تحقـيق رؤيتها فـي مجتمع إماراتي آمن خال من العنف بـكافة أشكاله.ء

نهتم للجميع دائما

نستقبل جميع الحالات على مدار الساعة  24/07

الخط الساخن

من أقوال قادة دولة الإمارات

«لقد جعلنا تمكين المرأة أولوية وطنية مُلحة، وبفضل هذا التخطيط السليم أصبح لدولتنا سجل متميز في مجال حقوق المرأة، فهي تتمتع بكامل الحقوق وتمارس الأنشطة جميعها من دون تمييز، والأبواب جميعاً مفتوحة أمامها، لتحقيق المزيد من التقدم والتطور»

المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان – رحمه الله

“لقد انتشل الإسلام المرأة من ظلمات القهر والاستعباد والجهل والتخلق وأقر لها شخصيتها وكفل لها حقوقها في شتى المجالات ”

من اقوال سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (رحمه الله)

“تتمثل مهمتنا في توفير بيئة تُطلق إمكانات المرأة – بيئة تحمي كرامتها وأنوثتها، وتساعدها على إيجاد التوازن الضروري في حياتها، وتُقدر مواهبها وقدراتها. وإذا ما نجحنا في توفير هذه البيئة، فأنا على ثقة من أن المرأة ستفعل المعجزات”

صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم – نائب رئيس الدولة – حاكم دبي

الإحصائية السنوية للمؤسسة

تعمل مؤسسة حماية على جمع الإحصائية السنوية والعمل جاهده في تقليل الحالات المستقبلة

جدول الاحصائية

Unable to load Tweets

Follow

ازرع الأمل

نتقبل مساهماتكم التي تذهب لضحايا العنف من النساء والأطفال على الحساب الجاري

بنـك دبــي الإســــلامي – الامـــــارات العـــــربية المتـــــــحدة

HIMAYA ASSOCIATION FOR WOMEN AND CHILD

رقــــم الحســاب : 097520106331801

 AE590240097520106331801 : رقم الاي بان الدولي

مســاهمـــاتكم الجـليلـــة تضمــن لهـــم حـيـــاة كـريمـــــة


12 + 14 =