العنف ضد الأطفال لم يعد محجوباً والدوامة لا تنتهي

العنف ضد الأطفال لم يعد محجوباً والدوامة لا تنتهي

  ما زلنا للأسف نستخدم الضرب والتعنيف اللفظي والجسدي وسيلة لتوجيه أبنائنا، ربما نعتقد أننا نموذج رائع ونريد لأبنائنا أن يكونوا مثلنا. لكن لو فكرنا فعلاً باستعادة مشاعرنا حين كنا نتعرض للتعنيف بأي شكل، لن نفكر أبداً في إيذاء أطفالنا. العنف يولد العنف، سوءا أكان بالشتائم أو الضرب يعيش معه كذكرى ويخرج على شكل تصرفات…

رحلة مجهولة في البحث عن هوية ضائعة.. قضايا إثبات النسب تتفاقم

رحلة مجهولة في البحث عن هوية ضائعة.. قضايا إثبات النسب تتفاقم

مجهولي النسب، أطفال غير مسجلين في السجلات المدنية لغياب ثبوتيات الزواج، ما هو مصير هؤلاء الأطفال، وما هوا تعدادهم، وأي حال ينتظرهم بعضهم أصبح عمره الان يقارب الثامنة عشر، ويحتاج للعناية والتوعية، والتأهيل النفسي. كيف تقوم الأمهات بتأمين الرعاية والدعم المالي لأطفالهن في ظل غياب دور الأب؟ إحدى تلك الحالات الكثيرة كانت حالة الشابة (أ.ش)…

الخادمات بين الإنسانية والعبودية، الى متى؟

الخادمات بين الإنسانية والعبودية، الى متى؟

يجد البعض صعوبة في تقبل الخادمة، فيعاملها بالازدراء والعجرفة والتعالي، وإشعارها بالإذلال والمهانة والاحتقار، وتناسي أنها قبلت بهذا العمل بدافع العوز والفقر والحاجة والظروف المعيشية، بعد أن ضاقت بهن السبل، فلم يجدن الحل إلا في امتهان تلك الحرفة القاسية التي تعرض الكثيرات منهن إلى الظلم. المعاناة اليومية تبدأ حينما تخطئ الخادمة مع ربات البيوت المتسلطات…